احبك الـكـــــــــلام و يـهـجـــرنـي إذا غـبــــت الـمـنـــــــــام.
قـبـلـتـهـا و رشـفـت من فـيـهــــــــــا مـا يـسـكـر الـدنـيـا و يـرويـهـــــــــــــــــــا.
إنـما الكـون لـعـيـنـيـــــــــــــــــك رؤى و أنـا الـلـــيل و أنــــت الــــقــــمــــــــــــر.
لـــي حـبـيـب كـمـلـت أوصـافــــــه حـق لـي في حـبـه أن أعــــــــــــــــــــــذرا.
مـا أخطأ الـنـحل إذا أخلـى خـمـائـلـه فالـــــخـد ورد و هذا الـشعـر أزهــــــار.
ناعـس الـطـرف كـحـيـل الـمـقــــــل رق في وصـف حـلاه غـزلـــــــــــــــــــي.
و أشـكـو من عـذابـي في هـواكـــــــم و أجـزيـكـم عن الـتـعـذيـب حـبــــــــــا.
لو يـجـازى الـمحب من فرط شـوق لـجـزيـت الـكـثـير من أشـواقــــــــــي.
ذقـت مـنـها حـلواً و مـراً و كـانــــت لـذة الـعـشـق في اخـتـلاف المــــتــذاق.
حمـلـيـنـي في الـحـب ما شـئـــــت إلا حـادث الـصـد أو بـلاء الـفــــــــــــراق.
يـا طـيـب قـبـلـتـك الأولى يـرف بـهـــا شـذى جبالي و غاباتـي و أوديـتـــــي.
بـثـثـت شـكـواي فـذاب الـجـلـيــــــد و أشـفـق الـصـخـر و لان الـحـد يــــــد.
أحـبـك كالـبـدر الـذي فـاض نـــــوره على فـيـح جـنـات و خـضـر تـــــلال.
وجـهـك و الـبـدر إذا بــــــــــــــــــــــرزا لأعـــيــــن الـــــعـــــالـــــم بـــــــــــــدران.
أنـا و الـحـب تـوأمـان خـلـقنـــــــــــــا و تـلانـا في الـعـشـق كـل حـبــيـــــــب.
و أدرك الـلـيـل سـر الـحـب في قـلـبـي فظل يـهرع خلف الـصـبح نـشـــــوا.
فـتـنـت مـنـك بأوصـاف مـجـــــــردة في القلب منهـا معانٍ ما لها صـــــــور.
فـلـو كـان لي قـلـبـان عـشـت بـواحــد و أبـقـيـت قـلـبـاً في هـواك يـعـذب.
أحـبـك حـتـى كـأن الـهـــــــــــــــــــــوى تـجـمـع و ارتـاح في أضـلــــــعـــــي.
و تـعـطـلـت لـغـة الـكـلام و خـاطـبـت عـيـنـي في لـغـة الـهـوى عـيـنــــاك.
أشـكو الـغـرام إليكم فـاقـبـلـوا شـغـفـــي و لو شكوت لصخر رق و احترقـا.
و تـمـنى نـظـرة يـشـفـي بـهـــــــــــــــــا عـلـة الـشـوق فـكـانـت مـهـلـكـــــــــــا.
سـوف تـلهـو بـنـا الـحـيـاة و تـسـخـــر فـتـعـال أحـبـك الآن أكـثــــــــــــــــــــر.
و الـلـه مـا طـلـعـت شـمـس و لا غـابـت إلا و ذكـرك مـتروك بأنـفـاســـــــــــي
قـبـلـتـهـا و رشـفـت من فـيـهــــــــــا مـا يـسـكـر الـدنـيـا و يـرويـهـــــــــــــــــــا.
إنـما الكـون لـعـيـنـيـــــــــــــــــك رؤى و أنـا الـلـــيل و أنــــت الــــقــــمــــــــــــر.
لـــي حـبـيـب كـمـلـت أوصـافــــــه حـق لـي في حـبـه أن أعــــــــــــــــــــــذرا.
مـا أخطأ الـنـحل إذا أخلـى خـمـائـلـه فالـــــخـد ورد و هذا الـشعـر أزهــــــار.
ناعـس الـطـرف كـحـيـل الـمـقــــــل رق في وصـف حـلاه غـزلـــــــــــــــــــي.
و أشـكـو من عـذابـي في هـواكـــــــم و أجـزيـكـم عن الـتـعـذيـب حـبــــــــــا.
لو يـجـازى الـمحب من فرط شـوق لـجـزيـت الـكـثـير من أشـواقــــــــــي.
ذقـت مـنـها حـلواً و مـراً و كـانــــت لـذة الـعـشـق في اخـتـلاف المــــتــذاق.
حمـلـيـنـي في الـحـب ما شـئـــــت إلا حـادث الـصـد أو بـلاء الـفــــــــــــراق.
يـا طـيـب قـبـلـتـك الأولى يـرف بـهـــا شـذى جبالي و غاباتـي و أوديـتـــــي.
بـثـثـت شـكـواي فـذاب الـجـلـيــــــد و أشـفـق الـصـخـر و لان الـحـد يــــــد.
أحـبـك كالـبـدر الـذي فـاض نـــــوره على فـيـح جـنـات و خـضـر تـــــلال.
وجـهـك و الـبـدر إذا بــــــــــــــــــــــرزا لأعـــيــــن الـــــعـــــالـــــم بـــــــــــــدران.
أنـا و الـحـب تـوأمـان خـلـقنـــــــــــــا و تـلانـا في الـعـشـق كـل حـبــيـــــــب.
و أدرك الـلـيـل سـر الـحـب في قـلـبـي فظل يـهرع خلف الـصـبح نـشـــــوا.
فـتـنـت مـنـك بأوصـاف مـجـــــــردة في القلب منهـا معانٍ ما لها صـــــــور.
فـلـو كـان لي قـلـبـان عـشـت بـواحــد و أبـقـيـت قـلـبـاً في هـواك يـعـذب.
أحـبـك حـتـى كـأن الـهـــــــــــــــــــــوى تـجـمـع و ارتـاح في أضـلــــــعـــــي.
و تـعـطـلـت لـغـة الـكـلام و خـاطـبـت عـيـنـي في لـغـة الـهـوى عـيـنــــاك.
أشـكو الـغـرام إليكم فـاقـبـلـوا شـغـفـــي و لو شكوت لصخر رق و احترقـا.
و تـمـنى نـظـرة يـشـفـي بـهـــــــــــــــــا عـلـة الـشـوق فـكـانـت مـهـلـكـــــــــــا.
سـوف تـلهـو بـنـا الـحـيـاة و تـسـخـــر فـتـعـال أحـبـك الآن أكـثــــــــــــــــــــر.
و الـلـه مـا طـلـعـت شـمـس و لا غـابـت إلا و ذكـرك مـتروك بأنـفـاســـــــــــي